الجغرافيا        0  5935 reads

1)جغرافيا طبیعیة

موقع جغرافي
الصومال دولة عربيّة إسلاميّة، تقع شمال شرقيّ قارة إفريقيا، يحدُّها خليج عدن شمالاً، والمحيط الهندي شَرقاً، وكينيا وإثيوبيا غرباً، وجيبوتي في الشمال الغَربي.
عشر درجات شمالاً، و49 درجة شرقاً.

مساحة
1- المساحة الكليّة: 637.657 كم2.
2- مساحة اليابس: 627.337 كم2.
3- مساحة المياه: 10.320 كم2.
مقارنة المساحة (بالنسبة للولايات المتحدة الأمريكية): أقل قليلاً من مساحة تكساس.

مناخ
يتنوع مناخ الصومال، من مداري إلى شبه مداري؛ ومن جاف إلى شِبه جاف. وتهب على البلاد رياح موسمية شمالية شرقية، خلال موسم الجفاف، من مايو إلى أكتوبر، تعتدل معها درجة الحرارة في الشمال، وتشتد حرارتها في الجنوب؛ ورياح موسمية جنوبية غربية، تتقد حرارتها في الشمال وتكون حارة في الجنوب، خلال الفترة من أكتوبر إلى مايو. وتتعرض البلاد لسقوط أمطار، على فترات متقطعة؛ كما تتخل الفترات التي تفصل بين الرياح الموسمية، فترات من الحرارة الشديدة والرطوبة العالية.
تقع الصومال في أقصى شرق القارة الإفريقية والتي تشبه في تكوينها قرن حيوان الكركدن واسع الانتشار في القارة الإفريقية ولذا أطلق عليها اسم القرن الإفريقي. وتمتد الصومال فيما بين دائرة عرض 10 شمالا وخط طول 49 شرقا. وتبلغ مساحة الصومال 637,657 كميلومتر مربع منها 10,320 كيلومتر مربع تغطيها المسطحات المائية أي حوالي 1.6% من المساحة الإجمالية للبلاد وهي بذلك تقل في المساحة بعض الشئ عن ولاية تكساس الأمريكية. كما تمتلك الصومال حدود برية بطول 2,340 كم تفصلها عن كل من جيبوتي بمسافة 58 كيلومتر، إثيوبيا بمسافة 1,600 كيلومتر، وكينيا بمسافة 682 كم، علاوة على ذلك تمتلك الصومال أطول السواحل على مستوى القارة الإفريقية، حيث يبلغ إجمالي طول السواحل الصومالية 3,025 كيلومتر؛ وتمتد المياه الإقليمية الصومالية إلى 200 ميل بحري داخل مياه المحيط الهندي.
وتغطي السهول أغلب أراضي الصومال مع وجود المرتفعات والتلال في الشمال وتتدرج في الانخفاض مع الاتجاه جنوباً لتكون هضاباً مستوية وشبه مستوية حتى تصل إلى السهول التي تغطي ما يقرب من ثلثي مساحة جنوب الصومال. وتعد قمة شمبريس هي أعلى النقاط الإحداثية في الصومال والتي تقع في منطقة سرود الجبلية بالشمال الشرقي للصومال ويبلغ ارتفاعها 2,416 متراً فوق سطح البحر، في حين يمثل ساحل المحيط الهندي أكثر النقاط الإحداثية انخفاضاً في الصومال وهو النقطة صفر (سطح البحر نفسه).
تمثل نسبة الأراضي الصالحة للزراعة 1.64% من إجمالي مساحة البلاد في حين تستخدم نسبة 0.04% فقط من المساحة الكلية لزراعة المحاصيل الدائمة. وتبلغ جملة الأراضي التي يتم ريها 2,000 كيلومتر مربع، وفقاً لإحصائيات من عام 2003، وذلك من خلال مصادر مائية متجددة تُقدر بحوالي 15.7 كيلومتر مكعب، وفقاً لإحصائيات من عام 1997. في حين يتم استهلاك 3.29 كيلومتر مكعب سنويا من المياه بمعدل 400 متر مكعب للفرد سنويا.
المناخ في الصومال عامة هو مناخ صحراوي حار بالأساس وإن كانت تهب عليها الرياح الموسمية مرتين كل عام. حيث تهب الرياح الشمالية الشرقية في الفترة ما بين كانون الأول/ديسمبر وشباط/فبراير من كل عام مما يساعد على تلطيف الجو في شمال البلاد وإن كان يظل حاراً في جنوبها. وتهب الرياح الموسمية الأخرى في الفترة ما بين أيار/مايو وتشرين الأول/أكتوبر وهي رياح جنوبية غربية حيث يبقى الجو حاراً في الجنوب ويتغير إلى خماسيني في الشمال (جو صيفي شديد الرطوبة مع هبوب رياح محملة بالأتربة). ويتخلل فترتي هبوب الرياح الموسمية فترات غير منتظمة من هطول الأمطار وفترات من الرطوبة والجفاف وارتفاع شديد في درجات الحرارة تعرف محلياً باسم "التانجامبيلي" (بالصومالية: Tangambili‏).

 

الشهر

يناير

فبراير

مارس

أبريل

مايو

يونيو

يوليو

أغسطس

سبتمبر

أكتوبر

نوفمبر

ديسمبر

المعدل السنوي

متوسط درجة الحرارة الكبرى ب°م (°ف)

30
(86)

30
(86)

40
(104)

40
(104)

40
(104)

40
(104)

40
(104)

30
(86)

30
(86)

30
(86)

30
(86)

30
(86)

30
(86)

متوسط درجة الحرارة الصغرى ب °م (°ف)

15
(59)

15
(59)

15
(59)

15
(59)

15
(59)

15
(59)

15
(59)

15
(59)

15
(59)

15
(59)

15
(59)

0
(32)

15
(59)

هطول الأمطار بمم (بوصات)

40
(1.57)

40
(1.57)

40
(1.57)

40
(1.57)

40
(1.57)

40
(1.57)

50
(1.97)

50
(1.97)

40
(1.57)

40
(1.57)

40
(1.57)

40
(1.57)

500
(19.69)


تضاريس
تقع جمهورية الصومال فيما يُعرَف بالقَرن الأفريقي، وهو أقصى امتداد لأفريقيا، صَوب الشَّرق. ويتميَّز سطح الصومال، بأن معظمه هضبي متموِّج، يرتفِع إلى تلال في الشمال، مع وجود بعض السهول السّاحليّة، وسهول نهرَي، جوبا، وشبيلي، اللذان ينبعان من هضبة إثيوبيا في الغرب. ويصُب نهر جوبا، في المحيط الهندي، بالقُرب من كيسْمايو، لكن نهر شبيلي، لا يصِل إلى المُحيط، بسبب وجود كُثبان رَمليّة، تحول دون وصوله، ولذا ينتهي في بعض المستنقعات، أو في منطقة رمليّة، بالقُرب من جِلِب، على بُعد 300 كم من المحيط، جنوب غربيّ مقديشيو. ولا توجد منطقة جبليّة، بمعنى الكلمة، إلاّ في الإقليم الشمالي، حيث تمتد المرتفعات، من الشرق إلى الغرب، بمحاذاة خليج عدن، حتى رأس غردافوي. وعموماً فإن النطاق الجبَلي، يفصله عن الساحِل، سهل غوبان (أي الأرض المحروقة)، بسبَب جفافه، وارتفاع درجة حرارته، معظم فصول السَّنة.

أدنى الارتفاعات وأعلاها
أدنى الارتفاعات: تنحدر أدنى نقطة، من أراضي الصومال إلى مستوى سطح البحر، على ساحل المحيط الهندي.
أعلاها: قمة جبل شيمبريز Shimbiris، ويبلغ ارتفاعها 2416 متراً، فوق مستوى سطح البحر.

مصادر طبيعية
أثبتَت الدراسات وجود الثروات التالية، في الصّومال: اليورانيوم، واحتياطي غير مستغل من خام الحديد، والقصدير، والجِبس، والبوكسايت، والنحاس، والملح، والغاز الطبيعي، واحتياطيات نفط محتملة.
استغلال الأرض: طبقاً لتقديرات عام 2005
أراضٍ زراعية: 1.64%.
محاصيل دائمة: 0.04%.
أغراض أخرى: 98.32%.
الأراضي المروية: 2000 كم2، طبقاً لتقديرات عام 2008.
إجمالي مصادر المياه المتجددة: 15.7 كم3، طبقاً لتقديرات عام 1997.
استهلاك المياه الصالحة: (للاستخدامات المنزلية/ الصناعية/ الزراعية)، طبقاً لتقديرات عام 2000.
الإجمالي: 3.29 كم مكعب/ سنة، مقسمة كالآتي: صفر% أغراض منزلية، صفر% صناعية، 100% زراعية.
الحصة السنوية للفرد من المياه: 400 متر مكعب سنوياً.

أخطار طبيعية
تتعرَّض الصومال لمواسم متكررة من الجفاف. كما تتعرض لهبوب العواصِف التُّرابيّة، على السّهول الشّرقيّة، في الصيف؛ إضافة إلى الفيضانات في الموسم المطير.

بيئة ـ مشاكل حالية
تُعاني الصومال، المجاعة، والمشاكل الصحية، الناجمة عن استخدام المياه الملوَّثة. كما تعاني الصومال إزالة الغابات، والرعي الجائر، وتجريف التربة وتأكّلها، إضافة إلى التصَحُّر.
أحصنة عربية يشار اٍليها بالعامية بعبارة سوناري، تظهر هنا في السهول القاحلة لظهار، ماخر، الصومال.
يغطي الصومال مناخ حار شبه قاحل، حيث يتراوح المعدل السنوي لهطول الأمطار ما بين 10 و 20 بوصة في حين لا تزيد مساحة الأراضي الصالحة للزراعة عن 2% من المساحة الإجمالية للصومال، وقد كان للحرب الأهلية في الصومال أسوأ الأثر على الغابات الاستوائية، إذ تم قطع العديد من الأشجار بغرض إنتاج الفحم النباتي مما أدى بالتبعية إلى مواجات متعاقبة من الجفاف. وعلى النقيض تماما كان نظام سياد بري قد أقر خطة واسعة النطاق لزراعة الأشجار على مستوى الجمهورية وذلك لوقف زحف الكثبان الرملية ومواجهة خطر التصحر. وانشئت أول منظمة بيئية في الصومال في عهد حكومة سياد بري تحت اسم "ECOTERRA Somalia" وتبعتها "الجمعية البيئية الصومالية" والتي ساعدت على نشر الوعي البيئي بين المواطنين كما قامت بتحريك البرامج البيئية في كافة القطاعات الحكومية وكذلك بين مؤسسات المجتمع المدني كما تم إنشاء "مركز بحث ومتابعة وإنقاذ الحياة البرية" عن طريق منظمة "ECOTERRA" العالمية في عام 1986، وقد أوتت هذه التوعية ثمارها عام 1989 حينما وافقت الأحزاب الحكومية كافة على توقيع الحكومة الصومالية على معاهدة "حظر الإتجار بالأنواع المهددة بالانقراض" (CITES) والتي حظرت للمرة الأولى الإتجار في عاج الأفيال. أعقب هذا تنظيم الناشطة البيئية والحائزة على جائزة جولدمان للبيئة (بالإنجليزية: Goldman Environmental Prize) فاطمة جبريل لحملات قومية تهدف للتوعية البيئية انطلقت من مسقط رأسها بمدينة بوران حيث نظمت لجان أهلية لحماية الحياة البرية الساحلية والحياة البرية في الأراضي البكر التي لم يصل إليها الإنسان بعد، كما قامت بتدريب الشباب على العمل على نشر الوعي البيئي بخصوص الأضرار الناجمة عن الإفراط في إنتاج الفحم النباتي؛ علاوة على ذلك انضمت فاطمة جبريل لمعهد بوران للمناطق النائية والذي قام بتنظيم برنامج "قافلة الجمال" حيث قامت مجموعة من الشباب بالسير في الصحراء لمدة ثلاثة أسابيع على ظهر الجمال وإرشاد سكان تلك المناطق النائية على الاستخدام الأمثل للموارد الطبيعية الغير متجددة والخدمات الطبية والإدارة المثلى للثروة الحيوانية وكذلك محاضرات عن السلام.
ولطالما ناهضت فاطمة جبريل حرق الغابات من أجل إنتاج الفحم النباتي وكذلك قطع الأشجار وكل العوامل البشرية المضرة بالبيئة وقد أوتت حملات فاطمة جبريل ثمارها وذلك حين إعلانها الفائزة بأكبر الجوائز الممنوحة للنشطيين والمهتمين بالشئون البيئية وهي جائزة جولدمان للبيئة من سان فرانسيسكو عام 2002. وقد أصبحت فاطمة جبريل الآن المدير التنفيذي لمؤسسة القرن الإفريقي للتنمية والإغاثة.
وفي أعقاب كارثة التسونامي التي ضربت شواطئ البلاد في ديسمبر من عام 2004 تصاعدت موجة الإدعائات التي تؤكد سماح السلطات بدفن بعض النفايات السامة بالقرب من السواحل الصومالية في أعقاب اندلاع الحرب الأهلية؛ حيث تؤكد الادعائات استخدام المياه الإقليمية الصومالية لدفن النفايات النووية والسامة الناتجة عن بعض الشركات الأوروبية والتي قامت بالانتشار في مياه المحيط الهندي بالتبعية في أعقاب كارثة التسونامي وما تبعها من إضطرابات في قاع المحيط. ومن جانبه قام الحزب الأوروبي الأخضر بنشر تلك الإدعائات أمام البرلمان الأوروبي في ستراسبورج عن طريق مستندات رسمية موقعة من جانب شركتين أوروبيتين إحداهما شركة إيطالية سويسرية مشتركة تدعى "Achair Partners" والأخرى من شركة إيطالية تدعى "Progresso" وتعمل في مجال التخلص من النفايات السامة والنووية من جانب وممثلي الرئيس الصومالي في ذلك الوقت "علي مهدي محمد" وتقضي بالسماح بدفن 10 مليون طن من النفايات السامة في المياه الإقليمية الصومالية مقابل 80 مليون دولار أمريكي. ومن جهتها أظهرت التقارير الصادرة عن برنامج الأمم المتحدة للبيئة أن النفايات المدفونة قد تسببت في ارتفاع نسبة الإصابة بعدوى الجهاز التنفسي أكثر من المعدلات الطبيعية، كذلك الإصابة بقرح الفم والنزيف وإصابات غير عادية بالجلد بين صفوف سكان مدينتي "أوبية" و"بنادر" الساحليتين والمطلتين على المحيط الهندي وكلها إصابات تنتشر في المناطق التي تعرضت لكميات كبيرة من الإشعاع النووي. وأكد البرنامج البيئي للأمم المتحدة أن ما تمر به السواحل الصومالية الآن هو كارثة بيئية بكل المقاييس ولا تخص الصومال فحسب بل يمتد أثرها لتشمل الساحل الشرقي لإفريقيا بالكامل.

بيئة ـ اتفاقيات دولية
1- اتفاقية التنوع البيولوجي.
2- اتفاقية الأمم المتحدة المعنية بمكافحة التصحر.
3- اتفاقية التجارة الدولية في السلالات المهددة بالانقراض، من الحيوانات والنباتات البرية.
4- اتفاقية الأمم المتحدة لقانون البحار.
5- اتفاقية حماية طبقة الأوزون.

ملاحظة جغرافية
تتميز الصومال، بموقع إستراتيجي مهم، فيما يُعرَف بالقَرْن الأفريقي، على الطرق الشمالية، المؤدية إلى باب المَندب، والبحر الأحمر، وقناة السويس.


2)جغرافیا بشریة

تركيب سكاني
عدد السكّان: 9.925.640 نسمة؛ طبقاً لتقديرات يوليه 2011
ملاحظة: تعتمد هذه التقديرات على إحصاءٍ رسمي أجرته الحكومة الصومالية في عام 1975. وتُعدّ عملية تعداد السكان، في الصومال، عملية معقدة جداً، بسبب أعداد البدو الكبيرة، وتنقلات اللاجئين، بسبب المجاعة وحرب العشائر.
السِّـن الذي يتوسط أعمار السكّان (Median)، طبقاً لتقديرات عام 2011
إجمالي السكان: 17.8 سنة.
الذكور: 17.8 سنة.
الإناث: 17.7 سنة.
معدَّل النموّ السُّكّاني: 1.603%، طبقاً لتقديرات عام 2011.
معدل المواليد: 42.71 مولوداً، لكل 1000 نسمة، طبقاً لتقديرات عام 2011.
معدل الوفيات: 14.87 حالة، بين كل 1000 نسمة، طبقاً لتقديرات يوليه 2011.
معدل الهجرة (منها): -11.81 مهاجراً، لكل 1000 نسمة، طبقاً لتقديرات عام 2011.
معدل وفيّات الأطفال، طبقاً لتقديرات عام 2011.
الإجمالي: 105.56 حالات، بين كل 1000 طفل.
الذكور: 114.53 حالة، بين كل 1000 طفل.
الإناث: 96.31 حالة، بين كل 1000 طفل.
العُمْر المتوقع، طبقاً لتقديرات عام 2011
لإجمالي السُّكّان: 50.4 سنة.
للذكور: 48.49 سنة.
للإناث: 52.37 سنة.
معدَّل الخصوبة: 6.35 مواليد، لكل امرأة، طبقاً لتقديرات عام 2011.
معدل انتشار مرض الإيدز بين البالغين: 0.7%، طبقاً لتقديرات عام 2009.
عدد حالات مرضى الإيدز بين الأحياء: 34 ألف حالة، طبقاً لتقديرات عام 2009.
عدد الوفيات بسبب مرض الإيدز: 1600 حالة، طبقاً لتقديرات عام 2009.
الجنسية: تُنسَب الجنسيّة إلى اسم الدولة، فيُقال للذّكَر صومالي، وللأُنثى صومالية.

تقسيمات عرقية
الصوماليون 85%، وقبائل البانتو وآخرون غير صوماليين 15% (تشمل العرب 30 ألف نسمة).


3)جغرافیا سیاسیة

عاصمة
اسمها: مقديشيو.
04 2 درجة شمالاً، 22 45 درجة شرقاً.
فرق التوقيت: + ثلاث ساعات، مطابق لتوقيت جرينتش.

تقسيمات إدارية
تنقسم الصومال إلى 18 إقليماً، هي: أودال Awdal، وباكول Bakool، وبَنادير Banaadir، وباري Bari، وباي Bay، وجالجُدود Galguduud، وجِدو Gedo، وهِئرآن Hiiraan، وجُبّادا دهِكسي Jubbada Dhexe، وجُبّادا هوس Jubbada Hoose، ومودوج Mudug، ونوجآل Nugaal، وسَنآج Sanaag، وشابيلاّها دهِكسي Shabeellah Dhexe، وشابيلاّها هووس Shabeellaha Hoose، وسول Sool، وتوجْدهير Togdheer، وووكويي جالبيد Woqooyi Galbeed..

المدينة الرئيسية

المقاطعة

عدد الس?ان

مقديشو

بنادر

حوالي 2,000,000

هرجيسا

وقويي غلبيد

حوالي 2,000,000

بوساسو

باري

حوالي 950,000

جالكعيو

مودوغ

حوالي 545,000

بربرة

وقويي غلبيد

حوالي 232,500

مركة

شبيلي السفلى

حوالي 230,100

جمامة

جوبا السفلى

حوالي 224,700

كيسمايو

جوبا السفلى

حوالي 183,300

بيدوا

باي

حوالي 157,500

برعو

توجدير

حوالي 120,400

أفجويي

شبيلي السفلى

حوالي 79,400

بلد وين

حران

حوالي 67,200

قوريولي

شبيلي السفلى

حوالي 62,700

غاروي

نوغال

حوالي 57,300

جوهر

شبيلي الوسطى

حوالي 57,100

بردرة

جدو

حوالي 51,300

قردحو

باري

حوالي 47,400

بورمه

عدل

حوالي 39,100


مناطق إدارية
قبل اندلاع الحرب الأهلية كانت الصومال تقسم إداريا إلى 18 منطقة إدارية (بالصومالية: gobollada والمفرد منها gobol) وبالتبعية كانت تقسم تلك المناطق الإدارية إلى أحياء؛ والمناطق الثمانية عشر هي:
1- عدل
2- باكول
3- بنادر
4- باري
5- باي
6- جلجدود
7- جدو
8- حيران
9- جوبا الوسطى
10- جوبا السفلى
11- مدق
12- نوجال
13- سناق
14- شبيلا الوسطى
15- شبيلا السفلى
16- صول
17- توقدير
18- وقويي جالبيد
ويعد الأمر المغاير الآن هو تقسيم شمال الصومال بين ثلاثة دويلات أعلنت انفصالها بشكل أحادي الجانب وهم: أرض الصومال وأرض البنط وجالمودوج. أما الجنوب فخاضع اسميا للحكومة الفيدرالية الانتقالية وإن كانت تسيطر عليه فعليا الجماعات الإسلامية. وطبقا للمتغيرات السياسية الحالية أصبحت الصومال (كلية) تقسم إلى 35 منطقة إدارية.

استقلال
يوافِق استقلال الصومال أول يوليه 1960 (بعد استقلال الصومال البريطاني، في 26 يونيه 1960، والصومال الإيطالي، في أول يوليه 1960، عن إيطاليا، ليكوِّنا الجمهورية الصوماليّة).
العطلة الوطنية: تحتفل الصومال بيوم تأسيس جمهورية الصومال، في أول يوليه من كل عام.
ملاحظة: 26 يونيه (1960) هو يوم أرض الصومال.

حدود برية
إجمالي طول الحدود البرية: 2340 كم.
أطوال حدودها البرية مع الدول المجاورة
1- مع جيبوتي: 58 كم.
2- مع إثيوبيا: 1600 كم.
3- مع كينيا: 682 كم.
الشريط الساحلي: 3025 كم.
حقوق المطالبة البحرية: تمتد حدود المياه الإقليمية مسافة 200 ميل بحري.

View this article in PDF format Print article
Other articles in this category
الصومال في لمحة واحدة
الجغرافيا
التاريخ
الثقافة
الاقتصاد
السياسة
العسكري
العلاقات الخارجية