العلاقات الخارجية        0  757 reads

نزاعات دوليّة
1- مع زيمبابوي: في عام 2004، أسقطت زيمبابوي اعتراضها على خطط بتسوانا وزامبيا، بناء جسر فوق نهر زامبيزي، الذي يُعد حداً فاصلاً بين تلك الدول. فأصبح هذا الجسر، وبحكم الأمر الواقع، يشكل حدوداً بين زامبيا وبتسوانا، ولكن ما تزال الحدود بين زامبيا وبتسوانا غير واضحة المعالم في المناطق التي يشكل فيها ذلك النهر الحدود بينهما.
2- مع الكونغو: يوجد 42.250 من اللاجئين الكونغوليين في زامبيا، الذين قدموا طلبات للعودة الطوعية إلى بلدهم، في نوفمبر 2006، ومن المتوقع أن يعود معظمهم خلال العامين القادمين.
3- مع أنجولا: رُحِّل اللاجئون الأنجوليون، ولكن ما زال يوجد منهم 26.450 فرداً، إضافة إلى 90 ألف آخرين من دول مجاورة، طبقاً لتقديرات عام 2006.

لاجئون و مشردون
طبقاً لتقديرات عام 2007
اللاجئون: 42.565 فرداً من أنجولا، و60.874 فرداً من جمهورية الكونغو الديموقراطية، و4100 فردٍ من رواندا

اتجار في البشر
طبقاً لتقديرات عام 2008
الموقف الحالي: تُعد زامبيا مقصداً ونقطة عبور ودولة مصدرة للنساء والأطفال لأغراض العمالة الإجبارية والاستغلال الجنسي. ويُعد كثير من الأطفال الزامبيين، خاصة الذي يعملون في الزراعة، والخدمات المنزلية، وقطاعات صيد الأسماك، ضحايا للاتجار في البشر. وتُخدع المرأة الزامبية بفرص عمل زائفة أو زواج في الخارج، وترسل إلى جنوب إفريقيا عبر زيمبابوي، وإلى أوروبا عبر مالاوي للاستغلال الجنسي. تُعد زامبيا نقطة مرور للاتجار في النساء إقليمياً، وكذا الأطفال، خاصة من أنجولا إلى ناميبيا، ومن جمهورية الكونغو الديموقراطية إلى جنوب إفريقيا، للعمل في الزراعة.
التقييم من حيث جهود الدولة في مكافحة الاتجار في البشر: المستوى "2"، فشلت زامبيا في تقديم الأدلة على زيادة جهودها في محاربة الأشكال المتزايدة من الإتجار في البشر، فهي لم تقدم دليلاً على أنها تطارد هؤلاء المجرمين، الذين يتاجرون بالبشر، أو تقبض عليهم وتقدمهم للمحاكم. باستثناء عام 2006، لم تكن هناك أية محاكمات أو إدانات لتجار البشر خلال عام 2007. إضافة إلى أن جهود الحكومة في حماية ضحايا الاتجار في البشر ما زالت محدودة جداً خلال عام 2008.

المخدرات
تُعد زامبيا نقطة مرور لكميات قليلة من المخدرات المصنعة، وكميات صغيرة من الهيروين والكوكايين التي تذهب إلى جنوب إفريقيا، وأحياناً إلى أوروبا.
وتعد البنية المالية التحتية البدائية في زامبيا، إضافة إلى حزم الحكومة على مكافحة غسل الأموال، عاملين طاردين لعصابات غسل الأموال من زامبيا.
وتُعد زامبيا مستهلكاً رئيسياً للأفيون.

View this article in PDF format Print article
Other articles in this category
زامبيا في لمحة واحدة
الجغرافيا
التاريخ
الثقافة
الاقتصاد
السياسة
العسكري
العلاقات الخارجية