الثقافة        0  1043 reads

1) ثقافة عامة

اللغة
اللغة العربية هي الأكثر انتشارًا وهي اللغة الرسمية وتتكلم بها الغالبية العظمى من السكان، ويتحدثها الليبيون في حياتهم اليومية وفق اللهجة الليبية أو الدارجة، وهي تختلف قليلا من مكان لآخر نظراً لاتساع الرقعة الجغرافية للبلاد، كما تعد اللغة الإنجليزية لغة الدراسة الجامعية في كليات العلوم التطبيقية، وتستخدم كذلك في العديد من قطاعات الأعمال.
اللغة الأمازيغية بلهجاتها المتعددة تتكلمها القبائل الأمازيغية في البلاد، ويتركز أهلها في عدد من مدن وبلدات جبل نفوسة (الجبالية) وفي الشمال الغربي بزوارة و(الغدامسية) في قرية غدامس و(التارقية) لدى الطوارق بقرية غات بالإضافة إلى مجموعات صغيرة في مناطق متفرقة من البلاد مثل اللغة الأوجلية فيأوجلة وسوكنة. ويجيد معظم الأمازيغ في ليبيا التحدث باللغة العربية.
اللغة الهوساية لدي الهوسا بقرية غات وهي منتشرة لدى شعب الهوسا في النيجر ونيجيريا ودول غرب أفريقيا. لغة التيدا وهي لغة التبو فرع من القرعانية وهي لغة شعب القرعان الأفريقي بالسودان الأوسط تشاد.
يشتهر الليبيون بقرض الشعر الشعبي الذي يشبه في أغراضه وبنيته وأوزانه بعض ما يقوله البدو في الجزيرة العربية.

الصحة
شهدت ليبيا تنمية واسعة في قطاع الصحة خلال العقود القليلة الماضية حيث تحقق حتى عام 2000 الآتي:
• ارتفاع عدد أطباء الأسنان إلى 7183 طبيباً ليصل متوسط الأطباء لعدد السكان إلى طبيب لكل 704 نسمة.
• ارتفاع عدد العاملين في الخدمات الطبية المساعدة إلى 30551 مما مكن من رفع متوسط الخدمة لعدد السكان إلى عنصر لكل 165 نسمة.
• وصل عدد الأسرة بالمستشفيات 18.454 سريراً بالإضافة إلى 707 سريراً تابعة للجهات الاعتبارية والتشاركيات ليصل المتوسط 3.8 سريراً لكل ألف نسمة.
وتشير البيانات المتوفرة إلى أن مؤشرات التنمية البشرية في ليبيا حققت ارتفاعاً إيجابياً بفضل تطور الخدمات الصحية والتعليمية، فقد أرتفع متوسط العمر المتوقع عند الولادة من 63.4 سنة عام 1993 إلى 70 سنة عام 1997 كما أنخفضت معدلات وفيات الأطفال الرضع بالمعدل من 118 بالألف عام 1973 إلى 24.4 بالألف خلال عام.1995

الأعياد
الأعياد الدينية
• عيد الفطر (ثلاث أيام) 1 و2 و3 شوال
• عيد الأضحى (ثلاث أيام) 10 و11 و12 ذي الحجة
• المولد النبوي (يوم واحد) 12 ربيع الأول
الأعياد الوطنية
• عيد ثورة 17 فبراير.
• عيد العمال: 1 مايو.
• عيد الاستقلال 24 ديسمبر
• عيد الشهيد 16 سبتمبر.

حقوق الإنسان
اعتماداً على التقرير السنوي لحقوق الإنسان من قبل وزارة الخارجية الأمريكية لسنة 2004، فإن الحكومة والنظام الليبي التابع لمعمر القذافي ما زال لديهم تاريخ ضعيف وسيئ في موضوع المحافظة على حقوق الإنسان. من ضمن المخالفات العديدة والجدية للحكومة الليبية هو الوضعية غير المقبولة للسجون، الاعتقال غير المبرر، والمساجين السياسيين الذين ما زالو في المعتقل من غير تهمة ولا محكمة. و ظلت جميع مؤسسات حقوق الإنسان الأهلية والدولية ممنوعة من العمل في ليبيا حتى العام 1997، وظهور مؤسسة عرفت باسم "مؤسسة القذافي العالمية للجمعيات الخيرية" لاحقا "مؤسسة القذافي للتنمية" التي يرأسها نجل العقيد معمر القذافي سيف الإسلام القذافي.

الاتصالات
1. الهواتف، طبقاً لتقديرات عام 2010
أ. خطوط الهاتف الرئيسية المستخدمة: 1.228 مليون خط.
ب. خطوط الهاتف النقال: 10.9 ملايين خط.
2. نظام الهاتف، طبقاً لتقديرات عام 2009
أ. تقييماً عاماً: حدّث نظام الاتصالات السلكية واللاسلكية, في ليبيا, وقد دخلت خدمة الهاتف النقال حيز الاستخدام في عام 1996.
ب. محلياً: تعتمد ليبيا في اتصالاتها المحلية, على شبكة ترحيل, تعمل بموجات الميكروويف, وكابل متحد المحور, ونظام خلوي, ونظام بعثرة في الطبقة السفلية من الغلاف الجوى, ونظام محلي للقمر الصناعي, به 14 محطة أرضية. وتزيد كثافة الخطوط الثابتة والخطوط النقالة معاً على 100 خط لكل 100 شخص.
ج. دولياً: كود الدولة (218). وتعتمد في اتصالاتها الدولية, على أربع محطات للقمر الصناعي "انتلسات", وعدد غير معروف للقمر عربسات، وعدد غير متيسر من الانترسبوتنيك، وكبول ربط بحرية إلى فرنسا, وايطاليا, ومرحلات راديو مايكروويف إلى تونس ومصر، ومشتت جوي لليونان، وتشترك ليبيا في النظام الهاتفي مدأرابتل.

النقل
• خطوط السكك الحديدية
ليس لليبيا سكك حديدية منذ عام 1965، حيث تم تفكيك هذا النظام الذي تم إنشاءه فترة الاحتلال بغرض إعادة إنشاءه. وتحت الدراسة مشروع ضخم لربط ليبيا بدول الجوار. ليبيا تقوم بتنفيذ أكبر مشروع للسكك الحديد بطول أكثر من 2000 كلم تقريبا يستهدف ربط القارتين الأفريقية والأوروبية. تم التوقيع على عقد بقيمة 4 مليار دولار مع شركة روسية لإنشاء خط سكة حديدية يربط بنغازي ب سرت يفتتح سنة 2012 م. ولكن بسبب حدوث ثورة 17 فبراير قد توقف المخطط وهوا قيد الانتظار إلى أن تأتي سلطة جديدة.
• الطرق السريعة: المجموع: 83.200 كيلومتر
o مُعَبّدة: 47.590 كيلومتر.
o غير مُعَبّدة: 35.610 كيلومتر (تقديرات عام 1999).
• المَمْرات المائية: لا يوجد.
• خطوط الأنابيب: 225 كيلومتر؛ خاصة بالغاز 3.196 كيلومتراً؛ وبالزيت البترولي 6.872 كيلومتراً (2003)
• الموانئ: الخمس، طبرق، بنغازي، درنة، مرسى البريقة، مصراتة، طرابلس.
• أسطول بحري تجاري: المجموع: 20 سفينة.
o بالنوعِ: شحن 8، نقل غاز مسال 3، ناقلات نفط 7،جوالات بحرية 4، مسافرين4
أجنبية: الجزائر 1، الكويت 1 (تقدير عام 2003).
• المطارات: 140.
o مطارات - بالمدارجِ المُعَبّدةِ: المجموع: 60.
o مطارات - بالمدارجِ غير المُعَبّدةِ: المجموع: 80.
المطارات والموانئ
المطارات
• مطار طرابلس العالمي (جنوب طرابلس).
• مطار معيتيقة الدولي (شرق طرابلس).
• مطار بنينا الدولي (جنوب بنغازي).
• مطار الأبرق الدولي (شرق البيضاء).
• مطار سبها (سبها).
• مطار سرت (جنوب سرت).
• مطار مصراتة (جنوب مصراتة).
هناك مطارات داخلية في : هون،غدامس، طبرق، غات، البريقة، الكفرة، زوارة، بني وليد،أوباري
الموانئ
• ميناء طرابلس البحري
• ميناء بنغازي البحري
• ميناء مصراتة
• ميناء الخمس
• ميناء طبرق
• ميناء زوارة
• ميناء درنه
• ميناء سرت تحت الانشاء
• مواني نفطية مثل: البريقة، ميناء الحريقة طبرق ورأس لانوفو ميناء الزاوية النفطي.


2) ديانات و مذاهب

دينياً، تعد ليبيا متجانسة حيث يدين غالبية السكان بالدين الإسلامي 97% مسلمون، و 3% ينتمون إلى ديانات أخرى معظمهم من الأجانب غير المقيمين بشكل دائم ، ولا توجد جماعات شيعية، مسلمو ليبيا سنيّون متّبعون للمذهب المالكي، مع وجود أقلية يتّبعون المذهب الإباضي في جبل نفوسة، ومعظم المسيحيين الموجودين في ليبيا هم من جاليات أجنبية من اللاجئين الأفارقة أو من الأقباط أو الأوربيين العاملين في ليبيا.كما توجد جالية صغيرة من الأنجليكان تتألف من قسيس واحد مقيم، وعمّال من اللاجئين الأفارقة والهنود في طرابلس ينتمون إلى الأسقفية المصرية. توجد كنائس توحيدية في طرابلس وبنغازي، كما يوجد أيضاً في عدة مدن ليبيا كنائس سابقة أغلبها مقفلة. كما تم لأول مرة بعد انقلاب 1969 في ليبيا الاحتفال بعيد الفصيح بمدينة البيضاء عام 2009 . الرهبان والراهبات الكاثوليك يعملون في معظم المدن الساحلية والجبلية، وكان هناك قسيس واحد في مدينة سبها، وكان معظمهم يعملون في المستشفيات والملاجئ وفي مساعدة المعاقين وكبار السن. كان الرهبان والراهبات يرتدون ملابسهم الدينية طوال الوقت ولم يعرف عن أي حالات تمييز ديني أو مضايقات.
غادر اليهود الليبين البلاد أفرادا وجماعات بعد 1967، ربما قد يوجد عدد صغير من اليهود في ليبيا، أغلبهم في المدينة القديمة في طرابلس. في عام 1974 أعلن المجلس العالمي لليهود أنه لم يعد في ليبيا إلا نحو عشرين يهوديا. الأقلية اليهودية التي كان عددها يصل إلى ستة وثلاثين ألف نسمة بعد نهاية الحرب العالمية الثانية، غادرت إلى إيطاليا وإسرائيل ودول أخرى على مدى مراحل مختلفة بين عامي 1948 و1967.
تحكمت حكومة القذافي في أماكن العبادة المسموح بها للمسيحيين المقيمين في البلاد، وكانت تفرض حظرا على الطريقة السنوسية وأتباعها، الهيئة العامة للأوقاف وشئون الزكاة وجمعية الدعوة الإسلامية العالمية كانت تعتبر الذراع الإسلامي لحكومة القذافي فيما يخص التعامل في المجال الديني في أرجاء العالم. كما أن ماتعرف ب"جمعية الدعوة الإسلامية العالمية" مسؤولة عن العلاقات التي تقام مع الجماعات الدينية الأخرى بما فيها المسيحية. ويعتبر هدف الدعوة الأساس هو "الترويج لإسلام معتدل يعكس الرؤى الدينية للدولة"، وكان هناك حظر على الجماعات الإسلامية التي تتناقض أفكارها وتعاليمها مع أفكار وتعاليم الجمعية. وتخضع كل المساجد، بما فيها المساجد التي يتم بناؤها على نفقة بعض العائلات الميسورة، للهيئة العامة للأوقاف وشئون الزكاة. يتم شرح تعاليم الدين الإسلامي في المدارس العامة، في حين أن نشر التعاليم الدينية لأي ديانة أخرى غير مسموح به، كما أن الحكومة لا تقوم بنشر أي معلومات تتعلق بانتماء الأطفال لأي دين في المدارس العامة، ولم يعرف أن أطفالا انتقلوا إلى مدارس خاصة سعيا وراء تعاليم دينية معينة.
دخل الإسلام إلى ليبيا في زمن خلافة عمر بن الخطاب، ومنذ أن استقر بعض تلاميذ الإمام مالك في ليبيا لأوقات متفرقة في طريقهم من المدينة المنورة إلى بقية مناطق المغرب العربي، فإن المذهب المالكي أصبح هو المنهج الإسلامي الذي يتبعه الغالبية العظمى من مسلمي البلاد، وتم تداول مؤلفات علماء المالكية أمثال ابن أبي زيد والقاضي عياض وعبد الواحد بن عاشر في أغلب المدارس الإسلامية التي أسسها أهم المراجع الدينية في تاريخ البلاد، ومنهم: أحمد زروق، عبد الواحد الدكالي وعبد السلام الأسمر، حيث استمر تدريس هذه المناهج وفق نظام الحلقات حتى ستينيات القرن العشرين وبقي بعد هذه الفترة على نظام الحلقات ولكن بشكل أقل، حيث انتقل التدريس الديني بشكل كبير إلى التعليم النظامي متمثلاً في جامعة محمد بن علي السنوسي ثم الجامعة الأسمرية للعلوم الإسلامية.
ينتشر في ليبيا أكثر من خمسة آلاف مركز لتحفيظ القرآن، وبحسب تقديرات جمعية الدعوة الإسلامية العالمية، فإن خمس سكان ليبيا في سنة 2010 يحفظون القرآن، كما أن حاملي شهادة حفظ القرآن يعاملون وظيفيًا على قدم المساواة مع حملة الشهادات الجامعية.


3) وسائل الإعلام

البث الإذاعي والتلفزيوني: كانت جميع وسائل الإعلام خاضعة لسيطرة الدولة في عهد العقيد القذافي، أما بعد نجاح الثورة فبدأت تظهر عدة محطات إذاعية وتلفزيونية حرة، حكومية وخاصة، طبقاً لتقديرات عام 2011.
رمز الإنترنت الدولي: (ly)
خدمة الإنترنت: 12432 موقع استضافة (مُزوّد الخدمة)، طبقاً لتقديرات عام 2010.
عدد مستخدمي الإنترنت: 353900 مستخدم، طبقاً لتقديرات عام 2009.


4)تعليم

التعليم في ليبيا بجميع مراحله مجاني وينقسم إلى قسمين:
الحرم الجامعي لبنغازي الجامعة السّابقة لليبيا (الجامعة الليبية)، أوّل جامعة في ليبيا.
-الأوّل وهو التعليم العام (الإجباري) وينقسم إلى مرحلتين:
المرحلة الأساسية وتتكون من تسع سنوات دراسية.
المرحلة المتوسطة (الثانوية) وهي تخصصية وتتكون من ثلاث سنوات دراسية حسب آخر تعديل لعام 2006-2007، وتشمل: شعبة العلوم الأساسية، شعبة علوم الحياة، شعبة العلوم الهندسية، شعبة العلوم الاجتماعية، شعبة العلوم الاقتصادية وشعبة اللغات.
-الثّاني وهو التعليم العالي ويتكون من: الدراسة الجامعية لمرحة البكالوريوس أو الليسانس. الدراسة الجامعية لشهادة الماجستير(العالية). الدراسة الجامعية لشهادة الدكتوراة (الدقيقة).
و تقوم الجهات التنفيذية للدولة بإيفاد الطلاب الليبيين للدراسة بالخارج في الدّول المتقدمة لاستكمال دراستهم على حساب الدولة.
و تشرف وزارة للتعليم على مراحل التعليم العام. كما تشرف وزارة للتعليم العالي على مراحل التعليم العالي. انخفض معدل الأمية خلال1993-1997 من 26.6% إلى 23.6%،و تمثّل ليبيا أعلى نسبة للمتعلمين في شمال أفريقيا فحوالي 82% من السّكان يمكنهم القراءة والكتابة. وبالنسبة للمسجّلين في مراحل التعليم الثلاثة فقد شهدت تغيراً معتدلاً حيث ارتفعت من 88% في عام 1993 إلى 92% في عام 1997.
الجامعات والمعاهد العليا العامة
• جامعة طرابلس (الفاتح سابقاً)
• جامعة بنغازي (قاريونس سابقاً)
• جامعة الزاوية
• جامعة العرب الطبية (بنغازي)
• جامعة عمر المختار (البيضاء)
• جامعة محمد بن علي السنوسي (البيضاء)
• الجامعة المفتوحة الليبية
• الجامعة الأسمرية للعلوم الإسلامية (زليتن)
• جامعة السابع عشر من فبراير (الزاوية)
• جامعة سبها
• جامعة التحدي (سرت)
• جامعة المرقب
• جامعة مصراتة
• جامعة ناصر الأممية.
• جامعة الجبل الغربي.
• أكاديمية الدراسات العليا.
• الجامعة الليبية الدولية للعلوم الطبية
• المركز العالي للحاسوب بنغازي
• المركز العالي للمهن الشاملة - طبرق
• المركز العالي الصحي - طبرق
• المركز المهني العالي لتقنيات الحاسوب بطرابلس
• المركز العالي الصحي البيضاء
• المركز العالي للمهن الشاملة - البيضاء
• المركز العالي للمهن الشاملة سبها (سبها)
• المركز العالي للمهن الإدارية والمالية (طرابلس)
• المعهد العالي للتقنية الطبية، مصراتة
• المعهد العالي للهندسة بهون
• المركز العالي للمهن الكهربائية والإلكترونية - بنغازي
• المعهد العالي للطيران المدني (أسبيعة)


5) سياحة

تعد ليبيا من الدول السياحية الطرية التي لم يسوّق لها إعلاميًا كوجهة سياحية إلا بشكل بسيط وخجول بسبب الحصار واعتماد الدولة على موارد النفط بشكل كامل ،إلا أنه في السنوات الأخيرة بدأ المشهد السياحي في ليبيا آخذ في النمو بعد رفع الحظر الجوي وتطبيع العلاقات مع الغرب ،فقد شهدت العاصمة طرابلس خلال السنوات الأخيرة نهضة عمرانية شملت إنشاء فنادق ومراكز تسوق وتحديث شبكات الطرق والبدء في تنفيذ مطار طرابلس العالمي الجديد والقادر على تقديم الخدمات ل20 مليون مسافر سنوياً ،كما شهدت مدينة بنغازي ثاني كبرى المدن إطلاق مشروع بنغازي 2025 ،كما أن مشاريع بناء المنتجعات السياحية انطلقت في مناطق الجبل الأخضر وزوارة ومناطق أخرى، وقد استفادت الدولة من الطفرة النفطية الأخيرة في دعم البنية التحتية الأساسية للسياحة.

خصائص ليبيا السياحية
• تعتبر ليبيا أكبر دولة يوجد بها اثار رومانية خارج إيطاليا.
• تمتلك أحد أطول السواحل على البحر الأبيض المتوسط صالح للاستثمار السياحي.
• تمتلك واحدة من أكبر الصحاري العجيبة في العالم والتي تستهوي السواح المولعين برحلات السفاري.
• تمتلك مناطق ساحرة بطبيعتها الخلابة في شرق ليبيا بمنطقة الجبل الأخضر والتي تفوق مساحتها مساحة لبنان
• تمتلك تاريخ اغريقي روماني تركي إيطالي في لبدة وصبراته وشحات وفي طلميثة وسوسة ويوسبريدس وتوكرة وقصر ليبيا.
• تمتلك المناخ الجيد " مناخ البحر الأبيض المتوسط " المعتدل
• تمتلك القدرة علي جذب السياح إليها لأن ليبيا تصنف كمقصد سياحي جديد واعد.
• قدرة القطاع السياحي على جذب الاستثمارات التي تخلق توازنا في الميزانية العامة للدولة والتي تعتمد حاليا بشكل كامل على قطاع النفط والغاز.

View this article in PDF format Print article
Other articles in this category
ليبيا في لمحة واحدة
الجغرافيا
التاريخ
الثقافة
الاقتصاد
السياسة
العسكري
العلاقات الخارجية